الذين يراهنون على الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي مخطؤن لأنه لن يكون في صف الحق الفلسطيني . ساركوزي الوجه الثاني لإدارة بوش بعد سقوط بلير في بريطانيا وهو لن يخرج عن استراتيجية القوى الغربية التي تريد تصفية الملف الفسطيني بواسطة طبخة مع عملاء واشنطن في المنطقة الين يحاصرون غزة في وقت تتساقط القذائف على المدنيين كالمطر.
لسنا ندري لما لازال العرب يصدقون الغرب وعصابة الأمم المتحدة؟ منذ 48 وهؤلاء يخادعوننا في حقوقنا . لما نصدقهم اليوم؟؟ألم نعتبر من تجارب الماضي البعيد والقريب؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق